مركز الحَسُّـو للدراسات الكمية والتراثية
  • الرئيسية
  • آفاق
    • اطروحة عن الدكتور داهش >
      • الأسواق والخانات مع دراسات
      • اطروحة عن الدكتور داهش
    • الدرر اطروحة
    • حوار مع الباحثة نعم مفيد لؤلؤة
    • حوار مع الدكتورة زينب
    • مدونة مع نعريف وإصدارات
    • مدونة الدكتور ذنون الطائي
    • لورنس مع نعريف واصدارات
    • المؤتمر الأول مع المؤتمرات
    • مؤتمر الفرقان مع مؤتمرات
    • حوار مع ازهر العبيدي
    • الدكتور مع لقاءات وحوارات
    • متن مع تعريف واصدارات
    • الباحثة العمانية مع اطروحات
    • قضايا مع تعريف واصدارات
    • المؤسسات مع تعريف ونقد الكتب
    • الامير مع تعريف اصدارات
    • قضاء حيفا مع ىأطروحات
    • التحفة اللامعة معتعريف واصدارات
    • جوامع مع تعريف ونقد الكتب
    • السياسة مع اطروحات
    • الدولة الرستمية مع الاطروحات
    • اسرة الفخري مع تعريف وإصدارات
  • الهيئة
  • مواد جديدة للنقل
  • ذكرى تأسيس المركز
  • نص ما نشرته في دورية كان
  • ادارة مركز الحسو
  • الملف
    • ملف أ.د. ابراهيم خليل العلاف >
      • الدولة ربما للعلاف
      • العراق ابان الحرب ربما للعلاف
      • واقع الوثائق ربما للعلاف
      • التاريخ الاقتصادي للعلاف ربما
      • التشكيلات العسكرية للعلاف
      • هياكل صنع القرار للعلاف
      • العراق ربما للعلاف
      • ما انجزه العرب للعلاف
      • يعقوب سركيس ومباحث عراقية
      • المرحوم غربال للعلاف
      • هياكل صنع القرار
      • نازك الملائكة ملف العلاف
    • ملف أ.د. سيار كوكب الجميل >
      • د سيار الحلقات الكاملة
      • ملحق ٣ المخفي مدونة الجميل
      • قراءة نقدية - سيار الجميل - 4
      • قراءة نقدية - سيار الجميل -3
      • قراءة نقدية - ملحق - 1
      • قراءة نقدية - سيار الجميل -5
      • قراءة نقدية - سيار الجميل -2
  • تواصل معنا يستفسر من ابي ميسون
  • الرئيسية - ارشيف-190713
  • تراث مسودة
  • محمد تضغوت للتحرير
  • مشاعية التاريخ عمر جاسم
  • Untitled

September 20th, 2012

9/20/2012

0 Comments

 
 

وجهة نظر

 بقلم :الدكتورة سوسن الفاخري

  تضمن هذا  المقال  وجهة نظر الكاتبة  بصدد الاسلوب الامثل لحفظ التاريخ الشفوي
وقد اثرنا نشره  مع ما ورد عنه من  تعقيبات نقلا عن موقع بيت الموصل  

http://www.albaytalmosuly.com/news_details.php?details=896
اطلعت على ما كتبه الاستاذ الدكتور احمد الحسو تحت عنوان
 (  ما هي الوسائل العلمية والعملية التي يجدر اتباعها لتدوين التاريخ الشفوي )
تعقيبا  على مقال الكاتب الاستاذ صلاح  سليم  الذي نشره بتاريخ 31/07/ 2012 م
 على صفحات  هذا الموقع الرصين ،عن حقبة زمنية مهمة في تاريخ العراق
الحديث وما تضمنته من  حيادية علمية وحس باهمية الامانة التاريخية في جمع وعرض
وثائق مصورة نادرة  .
 

ان ما قام به الكاتب الفاضل في جمعه الوثائقي هذا ، يمثل اولى خطوات توثيق التراث واهمها، ومقدمة لخطوات التصنيف  والدراسة والتحليل ، وصولا الى صون تراث الامة لكي تفيد منه الاجيال القادمة . على الرغم من وجود مبادارات فردية في كل بلد لجمع التراث
وحفظه ونشره ، كخطوة الاستاذ صلاح وغيره ,,او من خلال مؤسسات تعنى بالتراث بكافة
اشكاله كاليونسكو ، والالكسو، والايسسيكو ، وغيرهم ،الا ان هناك الكثير من التقصير
بحق التراث وبخاصة التراث الشفوي ،فنحن وعلى الرغم من التطورات العصرية  ،
نفقد من تراثنا الكثير سواء اللهجات المحلية ،او العادات والتقاليد
...

 وبقدر تعلق الامر ببلدي : الاردن ، اجد  أن هناك  اهمالا بخصوص الارشيف الوطني بجميع جوانبه من قبل بعض المؤسسات الرسمية وغير  الرسمية والتي لم تتحمل مسؤوليتها  في حفظ التراث ولم تدرك اهميته في حفظ  الذاكرة الوطنية والتاريخ للإنسان والأرض وما فيها من تاريخ و حكايات وأمثال وقصص  وروايات. ولعل هذا ينطبق على العديد من الدول الاخرى .

 ان حل هذا الاشكال من وجهة نظري لا يتأتى من خلال الجهود  الفردية فحسب مع تقديرنا لها ولمن يقف وراءها بل يحتاج الى مشروع مؤسسي ، ومن هنا  فانني ارى ان تقوم كل دولة بانشاء دار وطنية لحفظ التراث الشفوي الخاص بها ، يتالف  من اقسام يعنى كل واحد منها  بجانب من جوانب التراث الشفوي ( مثل  اللهجات،الاغاني الشعبية، الامثال وغيرها ) وتقوم الدار باستقطاب باحثين متخصصين في كل جانب من جوانب التراث ،بالاضافة الى فرق عمل بعضها تتولى جمع الصور وتتولى اخرى جمع كل ما كتب عن التراث سواء في الصحف او الكتب او ما تجمه من روايات من افواه الناس ، ومن ثم يصار الى تبويبها ونشرها ، وبذلك يمكن للاجيال المعاصرة والقادمة الاطلاع عليه والاستفاده منها ، اضافة الى ان في ذلك حفظا لها وتمكينا للدارسين  من الرجوع  اليها. .

هذا تصور عام حول كيفية حفظ التراث الشفوي ، اما الآلية فهي تقتضي انشاء قاعدة معلومات لتسهل عمل الباحثين ،واستخدام التقنيات الحديثة في  التوثيق وادخال المعلومات مثل الكمبيوتر وبرامجه المتقدمة واستخدام الوسائل الاخرى مثل التسجيل الصوتي والفيديو ....وغيرها .

 وهنا اود ان اشير الى مقال ذي اهمية بهذ الخصوص كتبه استاذ  متحمس لحفظ التراث الشفوي هو الدكتور عمار بكار ، بعنوان  : ذاكرة المكان عبر الاعلام  الرقمي ، يتحدث عن آلية  لتوثيق التراث الشفوي ويأمل في تطبيقها ويمكن لمن يرغب الاطلاع ليه الرجوع الى
الرابط التالي :

 http://www.aleqt.com/2011/07/11/article_557804.html  

---------------------------------------------------------------------------
التعقيبات  الواردة عن المقال

  أ.د. احمد عبد الله الحسو - September 18, 2012,  6:08 pm
  
شكرا  للدكتورة سوسن الفاخري على اهتمامها بتساؤلي( ما هي الوسائل
العلمية والعملية  التي يجدر اتباعها لتدوين التاريخ الشفوي ) والذي يعود الفضل في
اثارته الى  الاستاذ صلاح سليم ، فقد وضعتنا كتاباته عبر موقع بيت الموصل امام كم
كبير من  تراث امتنا الشفوي والمصور مما دفعنا الى تساؤلنا انف الذكر . واجدني هنا
مع  الدكتورة الفاضلة سوسن الفاخري في مقالها القيم وفي دعوتها الى تاسيس دار وطنية
  في كل قطر من الاقطار العربية تعنى بالتراث الشفوي وهو امر قد يرى فيه البعض  امرا
قائما فثمة مراكز و دور وطنية عديدة معنية بالتراث في اطاره العام ومنه  التراث
الشفوي ، وهو امر صحيح وقد اشارت اليه الباحثة الفاضلة واشادت به بيد ان  الامر
اكبر من مجرد اعتماد هدف وتنفيذه تنفيذا انتقائيا يغطي جوانب من التراث  وليس كلها
وهو الامر القائم حاليا مع الاسف. ان ما نعانيه هو اننا بحاجة الى  مشروع وطني
يمتلك خطة محددة الاهداف والاليات ومرتبطة بتطبيق زمني مرحلي محدد  بحيث يكمل بعضه
بعضا ويبنى اوله على اخره . ان امرا كهذا لا يمكن ان تقوم به  الدار الوطنية
المقترحة دون تعاون المؤسسات التعليمية وفي مقدمتها الجامعات  واقسام اللغة العربية
والتاريخ والمراكز البحثية فيها . ولابد لي هنا ان اشيد  بما قامت وما تزال تقوم به
هذه المؤسسات وكذلك رواد كبار قاموا باداء هذا الدور  وفرغوا حياتهم لتدوين التراث
الشفوي وغيره . وانا اعلم ان هناك من المؤرخين  الصامتين ممن فرغ حياته لتدوين كل
شاردة وواردة من تاريخنا وهو جهد عظيم ترجو ان  يساعد الزمن عن البوح به بما يخدم
الامة. ان الدعوة الى تاسيس دار وطنية تعنى  بالتاريخ الشفوي هي تقدير كبير لجهد
الرواد ومن اعقبهم من الفضلاء، ومحاولة  للافادة من اعمالهم في اطار مشروع وطني
علمي مبرمج . مع تحياتي للكاتبة الفاضلة ..  .
 
 
   نايف عبوش - September 18, 2012, 10:57 am
 ---------------------------------------------------------------------
  الكاتبة  الدكتورة سوسن الفاخري_الاردن: تناولك هذا الموضوع المهم للغاية يعكس وعيا جادا  باهمية الحفاظ على التراث بشكل عام، والشعبي منه بشكل  خاص. والتراث الشعبي  الاردني مهم وغني بكل المعطيات. ويتطلب الامر التحرك السريع من كل من يهمهم  موضوع الحفاظ على التراث لتوثيقه وحفظه بل وبعثه..فاخواننا  الارنيون(ربع الكفافي  الحمر والعكل ميالة) اهل دواوين ومجالس وسمار وقهوة ومنسف  .. واعرف ان في الاردن  من الطاقات والامكانات ما يطمئننا لمبادرتهم الفورية لوضع  اسس وقاعدة هذا  المشروع المهم، قبل ان تأتي عليه عوادي الزمن،وتكنسه رياح العصرنة العاصفة  بفضائها المفتوح في كل الاتجاهات بلا قيود، فتطوى صفحة مهمة من صفحات حياتنا  التراثية الجميلة.مع تقديري لمبادرتك بطرح وجهة النظر المهمة هذه.
نايف عبوش




صلاح سليم علي - September 17, 2012, 6:13 pm
-------------------------------------------------------------
 لاشك ان اماكن معينة مشحونة بالحوادث اكثر من غيرها ويمكن للهذه الأماكن ان تكون صغيرة كمقهى او ساحة عامة أو مؤسسة الى مدينة او قطر بأكمله والفكرة التي طرحت او بالأحرى الأفكار التي طرحت في مقالكم الأخت  الدكتورة سوسن الفاخري تصب في مضمار التوحيد بين التاريخ والجغرافية من جهة بحيث  يتم تبريز عبقرية المكان من خلال تواتر أحداث معينة ومختلفة فيه لهميته كان يكون مكانا مقدسا يتحول وتجري فيه تحولات كزاوية من سور الموصل ظهرت فيها مريم العذراء  لتساهم في توجيه المقاتلين الموصليين في أثناء حصار نادر شاه أو التحولات التي طرات على جوامع تحولت الى كنتئس وبالعكس..وحتما سنقف على أماكن بذاتها موقف الحيرة والتساؤل فما سر الكعبة مثلا وماسر التراسل بين لحيوان والأنسان في مكان معين..وهل  تحولت صومعة الى مغارة واين ترى المسجد الذي اقيم على أهل الكهف ..وماالى ذلك من اسئلة استسرائية وغيرها تتعلق بحوادث بذاتها وتشير الى معضلات معرفية ايضا ...بمعنى استنطاق المكان ليحدثنا عن اسراره من خلال رواية الناس ولعل في الرواية الآتية غرائب تصب في هذها المضمار فقد جاء الينا صديق من احدى قرى سنجار اشتكى من تحول ابيه الى انسان آخر يتحدث لغة غير مفهومة وعندما ذهب صديقي معهم ليعرف الحكاية لا حظ ان الرجل المسن التبسته روح جندي آشوري اخذه الى مغارة كان اشوريين يستخدمونها  كمينا واشار اليه الى عادة غريبة حيث يترك الجنود في المواقع التي 
 
يغادرونها للهجوم قطع حجارة ثم يغود كل جندي الى الموضع الذي وضع فيه الحجارة التي يعرف شكلها ومكانها والجندي الذي لا يأتي ليقف الى جانب الحجارة التي تركها يكومن قد أسر أو قتل وبذلك يعرف القائد عدد القتلى او الأسرى..والرواية غريبة بعض الشيء ولكنها تؤكد على حالة التقمص او عودة الروح في  جسد آخر في زمن آخر! ومرة عثر في احدى القرى في سهل نينوى على فارس مدفون لم يتفسخ  جثمانه بعدأكثر من 800 سنة من وفاته ووجدوا معه سيفه وترسه وخوذته وكان واحدا من  فرسان المعبد إختار الموت في سهل نينوى...وهي حالة عجيبة تكررت لعلمي مع عدد من  التبشيريين والرحالة والاثاريين والأطباء ..فما سر أختيار سهل نينوى؟ وتكثر هذه  الأماكن الغريبة في الشرق .مما يوحي بوضع الأماكن ضمن محتوي تفاضلي تحتل الأماكن المقدسة والغريبة محل الأولوية فيه تتلوها المزارات والمقامات والجوامع فالاماكن  القديمة كبابل والنمرود فالعتبات المقدسة فالتكايا والجوامع كالجامع الأموي وسطح  الأزهر والنجف والكنائس والمقابر فالتلال الأثرية والأوابد والخرب والمغارات التي  يرتادها المجذوبين وأهل الله...وهكذا لحين تكوين صورة عن العالمين الغيبي والتاريخي
توخيا لمعرفة العلاقة بين العالمين...اما الحوادث السياسية وغيرها فتاتي ضمن المحور
التاريخي الواقعي وهو عالم لا يخلو من اتفاقات غريبة هو ايضا ....مع ذلك يبقى
التوثيق يحتل اولوية لأننا بالتوثيق نمسك الماضي من الضياع ونؤرخ للمكان عبر محور
الزمان...

 
الأستاذ الدكتور سمير بشير حديد - September 18, 2012,  9:18 pm
-------------------------------------------------------------------
 أحيي الأخت  الفاضلة الدكتورة سوسن الفاخري الأردنية الأصيلة لتناولها
موضوع توثيق التراث  الشفوي المهم جداً والدعوة إلى إنشاء دار وطنية لحفظ التراث
الشفوي، ومما لا شك  فيه أن التُراث يمثل سلوكاً يُمارَس، بما ينطوي عليه من عادات
وتقاليد وتصرفات  وما يتصل بالحياة من كل جوانبها، قد ينكره المجتمع ويرفضه، وقد
يتفق معه ويقبله،  ويرضى عنه ويشجعه ... ولا نستطيع هنا أن نقوم برصد تُراث الأمة
كله، للصعوبات  الجَمَّة التي تواجه من اِغْتَرَبَ وضعفت ذاكرته، وللأحداث الجسام،
والبعد  الزمني، وقلة المصادر، والتغيّر في أسماء الأماكن، فضلاً عن التقدم الحضاري
  والعلمي والثَقَافِيّ واِخْتِلاَطُ الأمم بعضها ببعض... ومع ذلك كله فإن هذه  المعوقات لا تقف حائلاً دون أن نتلمس بعض الجوانب التُراثية ولو بشكل عام، (فما  لا يُدرَكُ كُلُّه، لا يُترَكُ جُلُّه)، أنا اتفق مع الأخت الفاضلة بانشاء دار  وطنية لحفظ التراث ولكن على المختصين من باحثين في الجامعات والعاملين في مراكز  التراث والتاريخ أن يسهموا في هذا التوثيق. وعليه اؤكد على مقترح الأستاذ الفاضل  الدكتور أحمد الحسو الذي جاء مكملا لمقترح الأخت الفاضلة، وهو: ان ما نعانيه هو  اننا بحاجة الى مشروع وطني يمتلك خطة محددة الاهداف والاليات ومرتبطة بتطبيق  زمني مرحلي محدد بحيث يكمل بعضه بعضا ويبنى اوله على اخره . ان امرا كهذا لا  يمكن ان تقوم به الدار الوطنية المقترحة دون تعاون المؤسسات التعليمية وفي  مقدمتها الجامعات. شكرأً جزيلاً إلى الأخت الفاضلة الدكتورة سوسن ...



 

0 Comments

Your comment will be posted after it is approved.


Leave a Reply.

    زاوية الملتقى والحوار

    زاوية خاصة
    لتبادل الآراء والأفكار

    ملاحظة: يرجى النقر على كلمة
    comments
    في أعلى النص أو في نهاية المقال ، لفتح نافذة الملاحظات والتعليق على الموضوع

     

    December 2012
    September 2012
    August 2012

    -

    All
    الوسائل العلمية والتراث الشفوي
    ذاكرة النكبة في التاريخ الشفهي الفلسطيني
    وجهة نظر - د. سوسن الفاخري

    RSS Feed

- مركز الحسو للدراسات الكمية والتراثية - حقوق الطبع والنشر محفوظة 2011