بريد المركز الالكتروني
alhassocentre@gmail.com تعليقات الزوار Visitors Comments 19 101 عدد زائري الموقع تجربة الأستاذ الدكتور
فاروق عمر فوزي في الكتابة التاريخية في حلقات بقلم : الأستاذ الدكتوراحمد عبد الله الحَسُّو في إطار عشقه للتاريخ والتراث وعَبْرَ تجربة زادت على نصف قرن ، كتب الأستاذ الدكتور فاروق عمر فوزي كتابه : (من تجربتي فــي الكتـابـة التـاريـخيــــة : "التعامل بشغف مع التاريخ") الذي صدر عن دار الشروق للنشر والتوزيع سنة 2011 م ، وفيه تحدث عن تجربة تزيد على نصف قرن اعقبت حصوله على درجة البكالوريوس في التاريخ بمرتبة الشرف من جامعة بغداد سنة 1959م ثم حصوله على الدكتوراه من جامعة لندن سنة 1967م ، استمرارا حتى يومنا هذا . يسعدنا ان يقوم مركز الحَسُّو بنشر هذا الكتاب نشرا الكترونيا في حلقات، ابتداء بالحلقة الاولى التي تجدونها على هذه الصفحة ويسرني ان اقدم لها بكلمة متواضعة فاقول : في حديثي عن الدكتور فاروق لا انطلق فحسب من كتابه القيم ؛آنف الذكر ، بل من ذكرياتي مع الرجل ايضا ،فقد كنّا طالبين في صف واحد في السنتين الخامسة والسادسة في مدرسة الوطن الابتدائية في مدينة الموصل. ولقد كنت منذئذ معجبا بادبه الجم في تعامله اليومي مع اقرانه،وفيما يتداوله معهم من كَلِمٍ، وكنت ارافقه احيانا وهو يتجه من المدرسة الى بيته القريب منها ..كان يسير في تؤدة وهدوء وثقة . وكان آنذاك - على صغر سنه - جادا منظما ،وكان في كل ما يصدر عنه مهذبا ،يحظى باهتمام وتقدير أساتذته - واساتذة ذلك الزمن كانوا اساتذة بحق ؛ مكانة وعلما وخلقا - ولعل مما لا يدخل في باب الاستطراد ،ان اقول ان كلينا تاثر في هذه المرحلة باستاذ التاريخ المرحوم عبد العزيز نجم ،الذي كان حريصا على توسيع مداركنا في فهم التاريخ ، وما زلت اذكر يوم اعطاني كتابا مترجما عن الثورة الفرنسية كان هو اول كتاب جاد اقرؤه في التاريخ . لقد غرس فينا معلمنا الكبير حب المعرفة التاريخية .ـ لقراءة المقال كاملا الباحثة المغربية الدكتورة لمياء لغزاوي تعتمد المنهج الكمي في رسالتها للدكتوراه وتنضم الى
فريق عمل المركز كان الباحثون المغاربة من اوائل من اسند دعوتنا الى اشاعة ثقافة المنهج الكمي واستخدامه في اطار الدراسات التاريخية ، وكان آخر ما وصلنا بتاريخ 16 \05\2016م رسالة الباحثة المغربية الدكتورة لمياء لغزاوي التي جاء فيها : تحية طيبة من الدكتورة لمياء لغزاوي الى السيد الدكتور أحمد عبد الله الحسو مدير مركز الحسو للدراسات الكمية والتراثية. بداية أهنئكم على مبادرتكم العلمية الطيبة التي تهدف إلى تعزيز وترسيخ منهجية البحث التاريخي عبر المنهج الكمي، إن المبادرة بحق تعد نافذة علمية رصينة وجادة تهدف إلى إشاعة ثقافة البحث التاريخي عبر آلية المنهج الكمي في صفوف الباحثين. وهي مبادرة طيبة حتما ستغني رصيدنا الأكاديمي على مستوى تاريخ العرب وحضارته. أعلمكم أستاذي أني أستاذة باحثة، حاصلة على شهادة الدكتوراه تخصص التاريخ الوسيط، في موضوع: "الصلاح والولاية بمدينة فاس الوسيطية مقاربة بروسوبوغرافية "Approche Porsopographique ، كلية الآداب ظهر المهراز فاس، المملكة المغربية، سنة2015 ، بميزة مشرف جدا مع تهانئ اللجنة وتوصية بالطبع، تحت إشراف الدكتور السيد العميد الأستاذ عبد الإله بلمليح. وبحكم اهتمامي العلمي بتاريخ صلحاء مدينة فاس الوسيطية، الذين أخضعتهم للدراسة والتحليل لما يناهز 8 سنوات بناء على كتب التراجم عامة والمناقب خاصة، واستنادا على المنهج الكمي والمقاربة البروسوبوغرافية/آليات العمل إكسيل واسبسس/ الذي أسفر عن نتائج جد هامة سواء عبر تقنين الأحكام الجزافية تجاه عدد من القضايا التاريخية التي سبق بحثها أو تقييد تعميماتها أو فتح آفاق أرحب للتحليل بشأنها. وإذا كان المنهج الكمي يسمح بالكشف عن الظواهر التاريخية وسيرورتها ، فإن مهمة الباحث الأكاديمي هو البحث عن تفسيرات لتلك الحصيلة وتحليلها تحليلا نوعيا للرقي بها إلى مستوى التركيب وبالتالي استخراج مبادئ ناظمة تهم القضايا التاريخية المشتركة على مستوى التاريخ الإسلامي. اقرأ النص كاملا مشاعية التاريخ
في ومن اجل العصر الرقمي بقلم : عمر جاسم محمد باحث من العراق التاريخ و العالم يتغيران دائما ،وليس لاحد ابدا ان يفهم مثل هذه التغيرات بينما لانزال نسبح في عمقها، لهذا السبب تتم كتابة التاريخ بشكل اِرْتِجاعِيّ - عَكْسِيّ وليس مستقبلي، لاننا يمكن ان نعرف معنى الرواية فقط حالما عدنا الى الوراء لنرى نهايتها( والتي ليست بسيطة ابدا كما نتصور) كما انها واحدة من الاسباب الكثيرة لاعادة كتابة التاريخ بشكل مستمر. الا اننا نكتسب تصورات جديدة حول الاحداث التي وقعت بشكل مستمر ايضا، ويمكن ان تعكس تلك التصورات رؤية جديدة للتاريخ يمكنها ان تعمل تغيير جذري على الرواية نفسها بحيث لايمكننا التعرف على الرواية ذاتها كما كانت في البداية.ـ التفاصيل 26-9-2013 |
يعد كتاب : الضوء اللامع لأهل القرن التاسع من أضخم الآثار التي أنجزها شمس الدين محمد بن عبد الرحمن السخاوي (831 -902 هـ/1327-1495م) فهو عمل موسوعي ترجم فيه لأكثر من اثني عشر ألفا من شخصيات هذا القرن ،وتكمن اهمية هذا الكتاب بامرين أولهما الكم الكبير من المصادر التي استخدمها المؤلف في جمعه لمادته والتي لم تقتصر على ما هو مدون , بل شملت ما شاهده وما حصل عليه من معلومات عن طريق الاتصال المباشر بمترجميه , مستفيدا من رحلاته إلى عدد واسع من مدن مصر ثم إلى كل من بلاد الشام والحجاز , وثانيهما أن هذا التنوع في مصادره جعل مادته تزخر بمعلومات ثرة واسعة عن مختلف أنشطة الشخصيات التي ترجم لها .
اقرأ المقال كاملا صورة تجمع معظم طلبة قسم التاريخ في كلية التربية بجامعة بغداد سنة التخرج 1959 م ويظهر فيها الدكتور فاروق عمر فوزي الأول في الصف الأخير من اليمين والى جانبه المرحوم عزالدين الطالب فالدكتور كمال مظهر فالدكتور محمد حسين الزبيدي ثم الدكتور فاروق صالح العمر وبقية الزملاء بينهم كاتب هذه السطور وقد ورد ذكر لهذه النخبة الكريمة في المقال المنشور ادناه
من تجربتي فـي الكتـابـة التـاريـخيــــة
"التعامل بشغف مع التاريخ" بقلم: الاستاذ الدكتور فاروق عمر فوزي الحلقة الأولى كـلمـة لابـدّ مـنهــا "ما أتى الله أحدًا علمًا إلا أخذ عليه الميثاق أن لا يكتمه أحدا" \ حديث شريف لابد من الإشارة أن الكتاب الذي بين أيدينا فيه ورقات من "السيرة الذاتية"، وورقات من "السيرة العلمية"، لا لشغفي بسيرتي الذاتية أو إعجابي بسيرتي العلمية ، فالسيرتان اعتياديتان ربما يمر بهما أي فرد وليس فيهما مظاهر للفخر والتباهي. بل لأنني وجدت أن ملامح من كلا السيرتين مهم لتفسير "تجربتي في الكتابة التاريخية". وبمعنى أكثر وضوحًا أن كلا السيرتين وسيلة لتوضيح تجربتي في الكتابة التاريخية التي هي لب الكتاب والغاية منه. ومما لا شك فيه أن هذا النمط من الكتابة يعتمد على التجربة والمعايشة والمشاهدة. ولم يرتبط مفهوم "السيرة" بالدلالة على تدوين مظاهر النشاط لدى شخص آخر وفق منهج سردي تاريخي إلا قبل نهاية القرن الأول الهجري/ السابع الميلادي وما بعده، حين بدأ الإخباريون والمؤرخون الأوائل يسجلون سيرة النبي صلى الله عليه وسلّم والخلفاء الراشدين، ثم بعض الخلفاء الأمويين والعباسيين ومن جاء بعدهم من حكام المسلمين وسلاطينهم. وهذا النوع من السيرة ، سيرة "فردية أو غيرية" والتي عرفها عز الدين إسماعيل بأنها الكتابة عن أحد الأشخاص البارزين لجلاء شخصيته، (راجع: الأدب وفنونه). ولكن هناك نوعا ثانيا من السيرة وهو "السيرة الذاتية" التي تعد تجربة ذاتية لفرد تراكمت حتى نضجت وما لبثت أن شكلت نوعًا من القلق في نفس صاحبها لا يجد مناصًا إلا أن يدوّنها. (راجع: إحسان عباس، فن السيرة)، وربما سماها البعض "بالمذكرات". ولست هنا في معرض الإطالة حول السيرة وأنواعها، إلا أنني أقول بأن لدينا في ثقافتنا العربية- الإسلامية العديد من النماذج عن السير الذاتية والسير الفردية دونها جملة من مفكرينا ومؤرخينا وأدبائنا عبر القرون الإسلامية المتتابعة (راجع: فاروق عمر فوزي، التدوين التاريخي عند المسلمين). فمن أمثلة السيرة الفردية (الغيرية) ما كتبه ابن إسحاق عن الرسول صلى الله عليه وسلم، وما كتبه ابن عبد الحكم وابن الجوزي والأجري عن سيرة عمر بن عبد العزيز (رضي الله عنه). وما دوّنه المؤلف المجهول عن سيرة الخليفة العباسي المأمون، وثابت بن سنان عن الخليفة العباسي المعتضد، وعلي بن الحسين عن سيف الدولة الحمداني، والعتبي عن سيرة محمود الغزنوي (التاريخ اليميني) وما كتبه المقرّي التلمساني 1041هـ عن الوزير لسان الدين بن الخطيب وكذلك عن القاضي عياض. وما كتبه النسوي عن سيرة السلطان جلال الدين منكبرتي، وعز الدين بن شداد عن سيرة الملك الظاهر بيبرس، وابن الجوزي عن المفاخر في أيام الملك الناصر والسخاوي في الجواهر والدرر في ترجمة شيخ الإسلام ابن حجر، وتأتي المناقب التي دونت عن الأئمة وفقهاء ضمن هذا السياق مثل مناقب جعفر الصادق ومالك بن أنس والشافعي وغيرهم. لقراءة الحلقة كاملة نشاطات جديدة للباحثة الاردنية الدكتورة سوسن الفاخري في تطبيق المنهج الكمي
تشارك الدكتورة سوسن الفاخري في مؤتمر المخطوطات الذي سيقام في جامعة ال البيت بالمملكة الاردنية الهاشمية في شهر ابريل الجاري (2016 م )ببحث عنوانه كتب التراجم بين التحقيق والتحليل الضوء اللامع انموذجا استخدمت فيه المنهج الكمي وقد نشر لها مؤخرا بحثان استخدمت فيهما المنهج ذاته وسوف نقوم بنشرهما في اقرب فرصة ممكنة ، اولهما بعنوان : العلوم الدينية وعلمائها في العصر السلجوقي كما ارخ لها ابن خلكان في كتابه :وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان(608-681هـ/1211-1282م) وثانيهما بعنوان : مظاهر من الحياة العلمية في مكة المكرمة من خلال دراسة التراجم المكية في كتاب: الضوء اللامع لأهل القرن التاسع لشمس الدين السخاوي (831-902هـ/1327-1495م) "بوساطة استخدام المنهج الكمي" |
في الذكرى الرابعة
لتأسيس مركز الحسو للدراسات الكَمِّية والتراثية بقلم : أ.د.احمد الحَسُّو مع شهر آذار \ 2016 م يكون قد مضى على تأسيس مركز الحسو للدراسات الكَمِّية والتراثية اربع سنوات ،وهو ما يدعونا - نحن الهيئة المشرفة على المركز، رئيسا واعضاء - الى ان نقف امام مسيرتنا فيه حتى الآن، وقفة تقييمية ونقدية، نأمل ان يصار من خلالها الى بناء خطة مستقبلية للسنوات القادمة بعون الله ، وانني لادعو الزميلات والزملاء الافاضل اعضاء الهيئة المشار اليها، ان يدلوا بدلوهم وان يشخصوا مواضع السلب قبل الايجاب في مسيرتنا هذه، وهاأنذا اضع بين ايديهم وايدي الأصدقاء كافة رؤيتي لمسيرة المركز عبر سنواته الاربع في سلبها وايجابها، متطلعا الى إغنائها من قبلهم بما يحقق الهدف المنشود لقراءة المقال كاملا حوار مع الباحثة نعم لؤلؤة ورسالتها
عن مركز الدراسات الإقليمية في جامعة الموصل - دراسة تاريخية لقراءة الحوار انقر اعلاه المنهج الكمي
في الدراسات التاريخية أ.د.فاطمة الزهراء قشي المسألة دراسة مدى استقرار الزواج في مدينة قسنطينة المصدر أو الوثيقة سجلات المحكمة الشرعية في مطلع القرن الثالث عشر للهجرة/ نهاية القرن الثامن عشر. الإشكالية يمكن حصر الإشكالية في سؤالين - هل يمكن دراسة المجتمع الجزائري انطلاقا من الوثائق التي أنتجتها الإدارات المحلية؟ ومن ثمة التحرر من النظرة الخارجية التي عممتها كتابات الرحالة والقناصل خاصة. - وإلى أي مدى يمكن توظيف سجلات العدول وآلاف العقود المدونة بها في تجديد معارفنا في الديموغرافيا التاريخية أي هل يمكن القيام بتعداد سكان المدينة وما يتفرع عنها من معطيات؟ - هل كان التدوين منتظما وشمل كل سكان المدينة في مجال الزواج والطلاق ومن ثمة هل تعد الوثيقة هذه عينة معبرة للقيام بدراسة كمية؟ مصدرالدراسة
http://historyofalgeria-behloul.blogspot.co.uk/2012/04/blog-post.html التفاصيل 02-04-2015 المنهج الكمي ومقاربات منهجية
في كتاب الدكتور محمد تضغوت اعداد : محرر صفحة المنهج الكمي في محاولة لرصد الافكار التي تدعو الى تطبيق المنهج الكمي في الدراسات التاريخية ، نود ان ننوه باهمية كتاب الباحث المغربي الدكتور محمد تضغوت الموسوم :ـ نحو تحديث دراسة التاريخ الإسلامى مقاربات منهجية صدر الكتاب عن مؤسسة رؤية للنشر والتوزيع سنة 2004 م وجاء في مقدمة الناشر قوله :ـ قدم المؤلف عدداً من الدراسات التطبيقية في حقل التاريخ والتراث العربي الإسلامي، وفق مقاربات منهجية جديدة "كالمنهج الكمي" وأهمية "المجال الجيوبوليتيقي" وأثر "التراكم المعرفي"، فضلاً عن "السوسيولوجيا" ومناهج "الأنثروبولوجيا"، في الكشف عن حقائق جديدة، وتصويب أخطاء الدارسين في مجال التخريجات والأحكام العامة.ـ التفاصيل 22-07-2013 التواصل الحضاري بين بلاد اليمن وجرجان حتى منتصف القرن الخامس الهجري
دراسة في الصلات العلمية والاقتصادية والاجتماعية بقلم الاستاذ الدكتور ابراهيم سلامة ابو العلا استاذ التاريخ الاسلامي والحضارة الاسلامية\ كلية الآداب\ جامعة الاسكندرية لقراءة البحث كاملا انظر http://weebly-link/733816639199688494 |
مخطوطة
ارشاد الغاوي بل اسعاد الطالب والراوي للاعلام بترجمة السخاوي دراسة نقدية لنسختي ايا صوفيا ولايدن بقلم : أ.د. احمد عبد الله الحَسُّو استاذ تاريخ العصور الاسلامية المتاخرة التفاصيل 26-11-2013 |
المؤسسات التعليمية
في المشرق العربي العثماني دراسة تاريخية احصائية في ضوء الوثائق العثمانية من تاليف المؤرخ الاستاذ الدكتور فاضل بيات ـ (الخبير بمركز الابحاث للتاريخ والفنون الاسلامية باستانبول-منظمة التعاون الاسلامي)ـ ضمن سلسلة تاريخ البلدان الإسلامية من خلال وثائق الأرشيف العثماني بقلم : أ.د. احمد عبد الله الحسو اقرأ المزيد 19-9-2013 |
العراق في خارطة مصالح
شركة الهند الشرقية البريطانية واسهامها في رحلات الى الموصل صلاح سليم علي اقرأ المقال كاملاً من المصدر: بيت الموصل 22-2-2014 |