مركز الحَسُّـو للدراسات الكمية والتراثية
  • الرئيسية
  • آفاق
    • اطروحة عن الدكتور داهش >
      • الأسواق والخانات مع دراسات
      • اطروحة عن الدكتور داهش
    • الدرر اطروحة
    • حوار مع الباحثة نعم مفيد لؤلؤة
    • حوار مع الدكتورة زينب
    • مدونة مع نعريف وإصدارات
    • مدونة الدكتور ذنون الطائي
    • لورنس مع نعريف واصدارات
    • المؤتمر الأول مع المؤتمرات
    • مؤتمر الفرقان مع مؤتمرات
    • حوار مع ازهر العبيدي
    • الدكتور مع لقاءات وحوارات
    • متن مع تعريف واصدارات
    • الباحثة العمانية مع اطروحات
    • قضايا مع تعريف واصدارات
    • المؤسسات مع تعريف ونقد الكتب
    • الامير مع تعريف اصدارات
    • قضاء حيفا مع ىأطروحات
    • التحفة اللامعة معتعريف واصدارات
    • جوامع مع تعريف ونقد الكتب
    • السياسة مع اطروحات
    • الدولة الرستمية مع الاطروحات
    • اسرة الفخري مع تعريف وإصدارات
  • الهيئة
  • مواد جديدة للنقل
  • ذكرى تأسيس المركز
  • نص ما نشرته في دورية كان
  • ادارة مركز الحسو
  • الملف
    • ملف أ.د. ابراهيم خليل العلاف >
      • الدولة ربما للعلاف
      • العراق ابان الحرب ربما للعلاف
      • واقع الوثائق ربما للعلاف
      • التاريخ الاقتصادي للعلاف ربما
      • التشكيلات العسكرية للعلاف
      • هياكل صنع القرار للعلاف
      • العراق ربما للعلاف
      • ما انجزه العرب للعلاف
      • يعقوب سركيس ومباحث عراقية
      • المرحوم غربال للعلاف
      • هياكل صنع القرار
      • نازك الملائكة ملف العلاف
    • ملف أ.د. سيار كوكب الجميل >
      • د سيار الحلقات الكاملة
      • ملحق ٣ المخفي مدونة الجميل
      • قراءة نقدية - سيار الجميل - 4
      • قراءة نقدية - سيار الجميل -3
      • قراءة نقدية - ملحق - 1
      • قراءة نقدية - سيار الجميل -5
      • قراءة نقدية - سيار الجميل -2
  • تواصل معنا يستفسر من ابي ميسون
  • الرئيسية - ارشيف-190713
  • تراث مسودة
  • محمد تضغوت للتحرير
  • مشاعية التاريخ عمر جاسم
  • Untitled
 التعليقات على مقال ا.د. ابراهيم العلاف عن الحسو 
والمنشورة على صفحات موقع ملتقى اهل الموصل  

سعد الله الفتحي 2011-02-03  
 
تحية طيبة شكرا للأستاذ الدكتور ابراهيم على هذه المقالة بحق من يستحقها بصدق.  و المهم انها تأكد اهمية التوثيق لأعمال وقيم وانجازات العراقيين في مختلف   المجالات.لي معلرفة قديمة بالدكتور احمد اسف انها انقطعت بسبب تباعد مسيرتنا العملية الا انني اكن له التقدير و الاحترام واذكر روحه العروبية المثقفة وحبه للاخرين. كما تجمعني به صداقتي لأخيه سالم الذي قضيت معه بعض سنين  الدراسة في  انكلترا. و اذكر ان اخاه الدكتور عبد الرحمن كان مراقب المدرسة  الأبتدائية  التي درست فيها (العدنانية). تحياتي لهم حميعا و تحياتي للدكتور  ابراهيم و ارجو ان يستمر عطائه وعطاء ال الحسو في خدمة عراقنا و موصلنا  العزيزة. 
 
 
د . حنان الخريسات  2011-02-02 
  سيرة مشرفةتحية طيبة لك استاذي دكتور ابراهيم العلاف واشكرك على ما تفضلت به عن الاستاذ الدكتور احمد الحسو حفظه الله ويشرفني انني تتلمذت على يديه في  دراستي للماجستير والدكتوراه ولن انس ما حييت فضل عالم ومفكر ومؤرخ وشاعر يقدم  بكل امانة واخلاص زبدة ما يملك من فكر وعلم ونصح وانسانيةتعلمت منه النظرة  العميقة للمصادروالابتعاد عن الانتقائية للوصول الى اقرب صورة للحقيقة  التاريخيةهو يستحق منا الكثير واعتقد ان هذه التفاتة جميلة سلطت  الضوء على مؤرخ  وانسان يستحق منا كل التقديرتحياتي لك استاذي دكتور ابراهيم وتحية لاستاذي  الفاضل د. احمد الحسو ادامه الله لناوحفظه من كل سوءوحفظه في غربتهد . حنان الخريسات / الاردن
  
أ.د. احمد عبد الله الحسو 2011-01-29 
شكرا ايها الافاضل والفضليات
الاعزاء - الاخ الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل جميل ان يسمع الانسان حسن الظن به شريطة ان يكون متناغما ومتسقا مع ما يعرفه هو عن نفسه ، ومن هنا فانني مدين وملتزم بامرين اثنين ، اولهما : شكر صادق معمق وتقدير كبير الى  الاخ الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل على رؤيته لي ونظرته الي وحسن ظنه بي كما  اشكره على جهده في جمع معلومات تفصيلية عن اسهاماتي المتواضعة ، اما الاعزاء الذين اكرموني بتعليقاتهم فانني اتوجها ليهم بخالص الشكر وعظيم التقدير والعرفان واعتذر ان المجال المخصص للتعقيب لم يمكني من ان اكتب اجابات  منفصلة لكل منهم وهم ، الاعزاء  الاكارم :الانسان الرقيق مشتاق الدليمي ،  الشاعر الكبير معد الجبوري ، الاخ  السمح الكريم الدكتور عصام المحمود كشمولة ، عالم الفكر و الرياضي اتالاستاذ الدكتور سمير حديد ،الاديب والمترجم البارع صلاح سليم  ،الكاتب المبدع اسامة غاندي ،  الاخ الفاضل الاستاذ علي رؤوف الشهواني ،العالم الكبير الاستاذ الدكتور رياض الدباغ ، الاخ الوفي الاستاذ الدكتور كنانة ثابت ،الشاعر الفنان المتألق طلال عبد الرحمن ، الاعزاء  الاكارم  رفاق الدرب الجميل في مؤتة العزيزة ، و المهندس الصديق يوسف ابو زغيريت، الدكتور عامر ابو جبلة والاستاذ الدكتور محمود الرويضي،والدكتورة اخلاص محمد سليمان العيدي ،و الدكتورة سوسن الفاخري .اما الامر الثاني الذي اود ان اقوله لهم ان كلماتهم ستكون زادي وحلمي للتخلق بكريم ما تضمنته ، ومحاولة  الارتفاع اليها واني لاسال الله العلي  القدير ان يمكنني من تحمل هذه المسؤولية  وان يرزقني ما يمكنني من ان اكون بالمستوى الذي تكرموا فوضعوني فيه خدمة للامة والوطن. و اود في ختام  كلمتي هذه ان اعقب على مقترح اخي الاستاذ اسامة غاندي الذي دعاني الى كتابة مذكراتي فاقول انني منذ  زمن اكتب ما عشته من منظور رجل عادي ينظر الى ما مر في حياته بشكل طبيعي غير  مفتعل ولا مهول وفي اطار اسلوب ادبي ارجو ان اوفق فيه. ختاما تقبلوا ايها الافاضل والفضليات كل تقديري وشكري
 
ا.د.ابراهيم خليل العلاف 2011-01-29 
 
ما يمكث في الارض اخواتي ..اخواني هل يحق لي أن افخر بأنني خلال بضعة ايام استطعت استقطاب اكثرمن 400 قارئ جاد ونوعي لقراءة ما كتبته عن زميل عزيز ترك بصمة في  جدار حركة التاريخ والادارة والمكتبات والشعر والاعلام العراقي والعربي والانساني ؟ نعم يحق لي واحمد الله انني نجحت في قول الحقيقة وهي لعمري مهمة  المؤرخ ..ان يقول الحقيقة ولاشيئ غير الحقيقة وكما قلته بحق الرجل الكبير الحسو ليس الا حقيقة .اشكر الجميع واخص بالذكر الذين لم اشكرهم في تعليقي السابق  .اشكر الاخت الزميلة العزيزة الاستاذة الدكتورة سوسن عادل الفاخري   تلميذة  الحسو على كلماتها التي تنم عن الوفاء لاستاذها ..بوركت وبوركتم  وليوفقنا الله  لنقول الكلمة الحق .
ا.د.ابراهيم خليل العلاف

  
  
د.سوسن عادل الفاخري 2011-01-27  
 
المنهج الكمي تحية فخر واعتزاز لارض الرافدين ،ارض السواد ،التي انجبت من العلماء ما يحفظ تاريخ الامة
على مر الازمان ، تحية لك الاستاذ الفاضل الدكتور ابراهيم العلاف على  صدق ما كتبت فعبارات رائعة بحق انسان اروع، كان لي الفرصة الرائعة في حياتي  ولي الشرف في ان اتتلمذ على يديه ، واغرف من علمه وفكره وخلقه الكريم دون ان    
اروى، فقد علمني كيف يقرأ التاريخ ، علمني كيف يكون ادب العالم ، كنت ارى التاريخ قبله رواية مسلم بها كما وصلت الينا ، علمني بداية الابتعاد كليا عن  الانتقاء في التعامل مع المصادر ومضامينها ، وعلمنى وزرع في ان هناك ما يسمى  "المنهج الكمي في الدراسات التاريخية" وهو كما يرى اساتذنا " ضرورة علمية  ووطنية وقومية لأنها
تقربنا من التاريخ الحق، وتمكننا من اكتشاف الذات ،وتحديد الهوية وتشخيص الخطأ ،وتقييم تجربة الحاضر،وتحديد      الحركة نحو المستقبل" .وهذا ما اشرت اليه استاذنا ابراهيم ". فبدأت  تجربتي بتطبيق هذا المنهج بشكل تدريجي باشراف  وتوجيه استاذي الفاضل الدكتور  الحسوّ ، من خلال ابحاث (اوراق عمل ) خلال مساقات الدراسة ، حتى ايقنت تماما   ان هذا المنهج يدفع بالدراسة الى اقرب ما  يكون الى الحقيقة التاريخية . وتبلور نتاج هذا الجهد السابق وبتوجيه من استاذي  الفاضل ان اخترت اطروحة  الدكتوراة لتطبيق هذا المنهج على احد اهم المصادر التاريخية في القرن التاسع الهجري والاطروحة بعنوان: التراجم المقدسية في  كتاب: الضوء اللامع لأهل القرن التاسع لشمس الدين السخاوي  (831-902هـ/1327-1495م).  ""تحقيق  وتحليل" ويعد هذا الكتاب- الضوء اللامع لأهل القرن التاسع - من أضخم  الآثار التي أنجزها السخاوي ، فهو عمل موسوعي ترجم فيه لأكثر من اثني عشر ألفا من شخصيات  هذا القرن ، كما أن التنوع في مصادره جعل مادته تزخر بمعلومات ثرة واسعةعن مختلف أنشطة الشخصيات التي ترجم لها. وحيث أن الطبعات المتداولة من هذا الكتاب طبعات تجارية لا تنطبق عليها المعايير العلميةالمعمول بها في تحقيق النصوص فقد اقتضت الضرورة العلمية تحقيق النصوص الخاصة بالتراجم المقدسية أولا, إذ ليس من الصحة بمكان أن تستند الدراسة على  نص غير محقق. و مع أن المعلومات
في هذا الكتاب جاءت منظمة ومتسقة في إطار كل ترجمة بما يعطي صورة دقيقة عن المترجم لهم, إلا أنها لا تعتبر كذلك إذا ما أريد البحث من خلالها عن صورة واضحة لأوضاع الدولة والمجتمع خلال القرون الهجرية الثلاثة الثامـن  والتاسع والعاشر, فالمعلومات بهذا الصدد جاءت متناثرة في ثنايا الكتاب آنف الذكر, مما يشكل عقبة أمام استفادة الباحثين منها بالشكل الأمثل. من هنا  نشأت الحاجة إلى دراسة تعتمد المنهج الكمي الإحصائي يتم بموجبه تجزئة مضامين مادة الضوء اللامع الى مداخل كل منها يمثل مجموعة متباينة حيث يصار الى استخراج  نتائجها الاحصائية وتحليلها وتحديد دلالاتها وعلاقاتها بعضها ببعض ووضعها في إطارها الزماني والمكاني. وفي البداية قمنا بتاسيس قاعدة للبيانات  بحيث تشكل
الارضية الصلبة للدراسة الكمية ، عن طريق تفريغ مضمون مادة
السخاوي، بواسطة استخدام البرنامج الإحصائي اكسل

(Excel)
حيث تم تجزئة المادة إلى رؤوس موضوعات، دون أن تغفل أية جزئية فيها ، ومن ثم يتم تحويلها على برنامج

  SPSS
"
البرنامج الإحصائي الخاص بالعلوم الاجتماعية

" (Statistical "Package for the Social      Sciences)
لإجراء الإحصاء التراكمي للمدخلات ، ويمكن ربط هذه المدخلات ببعضها لإيجاد العلاقة بينها، كما يمكن أن تحول هذه النتائج الى أشكال بيانية . ساعد استخدام هذا المنهج على عدد من النتائج أهمها: تجنب التحيز، والحصول على نتائج إحصائية دقيقة،  ومن ثم تم تحليل مخرجات هذه النتائج الإحصائية ،ومطابقتها مع المعلومات التي قدمتها المصادر التاريخية، وتم الخروج من ذلك بصورة شاملة عن مجمل الأنشطة في بيت المقدس في القرن التاسع الهجري كما عكستها التراجم المقدسية في كتاب الضوء اللامع لشمس الدين السخاوي. ، ومن ثم
تم تحليل مخرجات هذه النتائج      الإحصائية ،ومطابقتها مع المعلومات التي قدمتها المصادر التاريخية، وتم  الخروج من ذلك بصورة شاملة عن مجمل
الأنشطة في بيت المقدس في القرن التاسع الهجري كما عكستها التراجم المقدسية في كتاب الضوء اللامع لشمس الدين  السخاوي. ومن هذا المنبر اضم صوتي لصوت استاذي ومعلمي
والى كل من يؤمن بهذا المنهج واناشد مؤرخينا
لاعادة النظر في كتابة التاريخ وقراءته بصورة احصائية وموضوعية دقيقة يمكن من خلالها استخراج الكثير من المادة التاريخية من بطون امهات الكتب ، والتي كان يصعب استخراجها وتحليلها بالطرق التقليدية المعتمدة في كتابة بارك الله في جهودكم في هذا الموقع  وفي المواقع الاخرى ، واسمح لي استاذ ابراهيم ومن خلالكم ان اشكرك شخصيا ،  وان اشكر استاذي ومعلمي الاستاذ  الدكتور احمد الحسوّ ، على كل ما بذله وما يزال يبذله ليقول الكلمة الحرة  الصادقة كشاعراومفكر او مؤرخ....ادام الله عليه الصحة ... ووفقنا واياه على تطوير هذا المنهج ، ليصبح مدرسة ينهجها الكثير  من  المؤرخين.  تلميذتكد.سوسن الفاخري
  
 
ا.د.محمود الرويضي 2011-01-27 
تعقيب على ما كتبه الدكتور العلاف حول الدكتور الحسو   - ا.د.محمود الرويضي  
الأردن / جامعة مؤتة

كل الاحترام والتقدير للأستاذ الدكتور الحسو
لقد زاملت الأستاذ الحسو ،وكان نعم الصديق والزميل ، آماله وطموحاته  
    العربية والإسلامية كبيرة ،وتبدو واضحة في منهجه وكتاباته ودراساته ومن خلال توجيهه لتلامذته في تناول موضوعات حساسة في التاريخ الإسلامي والعربي ، وقد  كان لي شرف مناقشة العديد من الرسائل الجامعية التي اشرف عليها لمرحلتي الماجستير والدكتوراه وكانت نعم الدراسات الجادة المتبعة للمنهج التاريخي في عصر كثرت فيه الدراسات التاريخية !!!؟؟؟؟........ أدام الله في عمر الأستاذ الحسو ومتعه بالصحة والعافية وجعله نبراسا لطلابه ينير دربهم لما فيه خير للأمة  الإسلامية والعربية ، وكل الاحترام لكاتب الحقيقة عن الأخ الحسو ،الأستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف
 .

 
طلال عبد الرحمن 2011-01-26  
 أعترف انني أقف عاجزاً عن التعبير عما أحس به تجاه رجل عظيم يشبه  البحر في أحشائه الدر كامن، ولكنه بحر هادئ وادع لا يغضب ولا يثور أبداً. الدكتور أحمد الحسو قارة من العلم والحب والخير والجمال. وهو من نوع العلماء   الذين لا ينتفع بعلمهم وحسب بل بخلقهم وسلوكهم وأنماط تفكيرهم. ولا أحسب أن أحداً قد عرف الدكتور الحسو عن كثب إلا وأحبه وتعلق به. وقد أحببته وتعلقت روحي به منذ منتصف السبعينات عندما كنت طالباً في كلية الآداب. تعرفت عليه من خلال توأمه الروحي الدكتور هاشم الملاح صديقي الأروع والأنبل والأمثل. حقاً إن الطيور على أشكالها تقع. وأعتبر نفسي محظوظاً جداً لأنني صادقت هذا الثنائي الرائع في كل شئ. وكنت دائماً أحسني أقف بين قمتي جبلين تطاولان السماء علماً وخلقاً ونسباً وحسبا. واعترف هنا أن الدكتور أحمد كان أوفى مني
بكثير. فقد بحث عني حتى وجدني بعد أن غادرت العراق. وكان هو السباق في الكتابة إلي والسؤال عني، ولا يزال. وأنا على يقين أنه فعل ذلك ويفعله مع كل أصدقائه في أرجاء المعمورة. إنه نسغ  الوفاء المتدفق في عروقه منذ الأزل. تحية كبيرة لك يا أبا رفل بحجم وفائك وحجم نبلك وحجم منزلتك في روحي. وعذراً لأنني مهما قلت فلن أوفيك حقك أو حتى  عشر ذاك الحق! وأحسد نفسي حقاً على صداقتك كل هذا الدهر. صداقة لم تصدأ ولم يخب لها بريق، وما زادها البعد إلا وهجاً ولألاءً! 
 

 

د. إخلاص محمد سليمان العيدي 2011-01-26 
 
سلمت دكتور ابراهيم العلاف فقد ابدعت فيما كتبت عن مبدع .كم كانت  سعادتي كبيرة وانا أقرأ في سيرة دكتور جليل تشرفت في التتلمذ على يديه طيلة  مدة دراستي الجامعية واقصد( مرحلة البكالوريوس والماجستير والدكتوراة)وأخص  مرحلتي الماجستير والدكتوراة؛ وذلك لتكرم شيخي واستاذي بقبول الاشراف على اطروحتي .فتعلمت منه ما هيه المنهج التاريخي وأصوله البحته، ولاسيما المنهج  الكمي في كتابة التاريخ، كما علمني ان التاريخ ليس سرد للأحداث فقط بل هو علم  له اسس ومناهج واصول يجب أن نتحرى فيها العلمية والموضوعية وهي ما  يكفلها لنا  منهجه الكمي. ويعلو ذلك ما تعلمته من انسانيته وطيب خلقه  وتواضعه. وانا اثني على ما وصفه به الدكتور العلاف من بساطة واخلاق رفيعة وصبر وعفو... تميز الاستاذ الدكتور احمدالحسو بدعوته لتبني المنهج الكمي في  دراسة التاريخي، ومازالت صورته أمامي وهو يحاول_في كل محاضرة القاها في      جامعة مؤتة_ أن يشرح  لنا ما المقصود بالمنهج الكمي وما الفائدة التي سيضيفها على الدراسات  التاريخية. ولعل حماسه الشديد هو ما جعلني اميل لاعتماد هذا المنهج في اطروحتي للماجستير ولكن مع الأسف جرت الرياح بما لا تشتهي السفن . وفي مرحلة الدكتوراة طبقت زميلتي الدكتورة سوسن الفاخري بإشراف الدكتورالحسو المنهج الكمي في دراستهاوكنت أتابع معهما دراستهما وادركت اثناء ذلك أهمية هذا المنهج . وفقك الله شيخي واستاذي لما فيه خير للأمة وتاريخها . ولكل دكتور ابراهيم العلاف كل  الشكر والعرفان
 
د كنانه محمد ثابت 2011-01-25 
تعليقي السابق لم ينشر ؟؟اجمل تحية للاخ الكاتب على هذا المقال ـ ـ ـ الدكتور أحمد الحسو أخ  وصديق وجار وفي كما انه مؤرخ متخصص ومثقف متعدد المواهب أدعو له بكل الخير في غربته في بريطانيامع اطيب تحيةلكل الاخوة المساهمين والمشرفين
 
المهندس يوسف ابوازغريت -جامعة مؤتة  2011-01-25 
سيرة عطرة وحافلة بالعطاءالاستاذ الفاضل الدكتور أحمد الحسو العالم الموسوعي الاخ الفاضل  الاستاذ الدكتور أحمد الحسو نحن سعداء لنقرأ هذه السيرة الرائعة للاخ والزميل الاستاذ الدكتور أحمد الحسو والذي اسعدنا في التعامل معه خلال وجودة في جامعة مؤتة . لقد كان الرجل والحق يقال متميزا في عمله وأدائه مثابرا وعادلا ويتميز بالحكمة اضافة الى قدراته الاخرى العلمية والبحثية والادبية والبلاغية والخطابية والشعرية .. فهو موسوعة متحركة. نشكرالاستاذ الدكتور ابراهيم العلاف  على هذه المقالة الرائعة بحق هذا العنوان الموصلي الكبير ذو المواهب  المتعددة التي لاتحصى والاخلاق الرفيعة التي لايختلف عليها اثنان فحق كان  الاستاذ الدكتور احمد الحسو مثال لكل الناس في الاخلاق والعلم والمعاملة  خلال عملة في جامعة مؤتة فكل الحب الى الاستاذ  العزيز احمد الحسو
 
ا.د.ابراهيم خليل العلاف 2011-01-25 
تحية وتقدير ومحبة وعرفانيسعدني ان اقدم شكري وتقديري لكل أحبائي واخواني واصدقائي الذين عقبوا على المقال الذي كتبته حول الصديق الاستاذ الدكتور الحسو .ويقينا ان العامل الذي يدفعني ويدفعهم جميعا هو حب الحقيقة والتذكير بمن له الفضبل ومن ترك بصمة في جدار الحياة في موصلنا وعراقنا ..سوف لن نكتب عن اي انسان لم  يكن له تأثير وبصمة ..كما لانكتب عن من لم يصطف مع شعبه ووطنه ..معياري ايها الاخوة في الكتابة هو ان من خدم شعبه ووطنه وترك بصمة في ميدانه يستحق ان  نكتب عنه وان نبرزه ونذكر الاجيال به .اما اولئك الذين اتخذوا الشهادة وسيلة للرزق والترفع عن الناس وكفى فليس لهم نصيب في اهتمامنا ..اتحدث بأستمرار عن الارقام والرموز واقول ان لدينا ارقاما كثيرين ولكن لدينا رموز قلة  ..الرمز هو من يضع الوطن في حدقات عينيه ..هو من يتفانى من اجل شعبه ..هو من يريد ان يفيد الناس .هو من يعمل عملا يمكث في الارض .بوركتم احبائي وبورك  اخي الحسو الذي اعرفه منذ نصف قرن ..عينه تدمع عندما يذكر العراق امامه   ..وعينه  تدمع عندما تذكر الموصل امامه ..دمتم لاخيكم الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف

 
د . عامر أبوجبلة 2011-01-25 
 
لقد زاملت أ . د أحمد الحسو في قسم التاريخ في جامعة مؤتة .. وهذه السيرة للأخ الكبير والعزيز أحمد الحسو هي أقل مما نعرفه عنه بكثير فهو بحق العالم المتواضع والأديب الفذ والاداري الذي يعطي كل وقته لعمله وتطويره ..فضلا عن أنه المثال في العلاقات مع منحوله وزملائه ومن يعرفه ومن لا يعرفه وهو الذي يتواصل مع الكل حتى لو قصروا في التواصل معه لأنه كبير في نفسه وسعة صدره وحسن ظنه بالآخرين .. لقد ترك الأستاذ الفاضل أحمد الحسوأثرا لن ينسى في قسم التاريخ في جامعة مؤتة في نفوس زملائه، وطلبته / بكالوريوس وماجستير ودكتوراة وحتى مع المجتمع المحلي في الكرك ومؤتة من الأردن ..  وأخيرا لقد كان أخي العزيزوزميلي الطيب أحمد الحسو وما زال جميلا في نفسه وطبعه وسلوكه القدوة كأستاذ ومربي وهذا ما نأمله في كل من يحملون درجة الدكتوراة ويتصدون لصنع الرجال في هذه الأمة ... أخوكم د . عامر أبوجبلة

 دكنانه محمد ثابت 2011-01-24 
أعلامي ثم مؤرخ متعدد المواهبشكرا للاخ المؤرخ الدكتور ابرهيم على هذه المقالة التي ابرزت المواهب المتعددة للاخ العزيز الدكتور احمد الحسو اطال الله في عمره ووهبه صحة وعافيةـ وللعلم فاضافة الى كل مواهبه العلمية والثقافية فقد كان اداري من الطراز الاول عندما شغل منصب مساعد رئيس جامعة الموصل للشؤون الادارية وهو نعم الاخ والصديق الوفي والجار الصدوق اتمنى له كل الخير اينما حل واستقرمع اطيب تحية للاخوة المساهمين والمشرفين على  الموقع


 الاستاذ الدكتور رياض حامد الدباغ 2011-01-23 
  
الاخ الفاضل الاستاذ الدكتور أحمد الحسو (العالم الموسوعي)
نحن سعداء لنقرأ هذه السيرة الرائعة للاخ والزميل الاستاذ الدكتور أحمد الحسو والذي عملنا سوية لفترة طويلة حينما كنا مساعدين لرئيس الجامعة. لقد كان الرجل  والحق يقال متميزا في عمله وأدائه مثابرا وعادلا ويتميز بالحكمة في اتخاذ قراراته فلا يتسرع ولا يريد ان يخرج أحد من غرفته وهو غير راض.....فكانت هذه  السمة الرائعة التي تميز بها اضافة الى قدراته الاخرى العلمية والبحثية  والادبية والبلاغية والخطابية والشعرية .. فهو موسوعة متحركة. نشكر الاخ العزيزشيخ  المؤرخين الاستاذ الدكتور ابراهيم العلاف على هذه المقالة الرائعة  بحق هذا العنوان الموصلي الكبير ذو المواهب المتعددة التي لاتحصى والاخلاق   الرفيعة التي لايختلف عليها اثنان...وبوركتم مؤرخا وسيرة
الاستاذ الدكتور رياض حامد الدباغ



 علي رؤوف الشهواني 2011-01-23 
  مجهود مبارك ان شاء الله
اي شخصية رائعة تلك التي كتب لنا عنها استاذنا القدير ابراهيم العلاف؟
ان الكتابة عن شخصية علمية رصينة ومعطاءة كالاستاذ الدكتور الحسو لهي جزء من العبادة لله عزوجل حيث ان الكشف عن تفصيلات ماقدمه استاذنا الرائع الدكتور احمد الحسو للانسانية هو اعتراف وشكر لمن ضحى بوقته وشبابه وصحته  وامواله خدمة  لطلبته، ومن لايشكر الناس فلا يشكر الله . ادام الله عطاءك  للانسانية ووفاك  حسابك عزوجل ويزيد فيه خيرا لما تستحقه من جزاء لما قدمته في الدنيا لما يرضي  الله والناس عنك ايها العالم الجليل . وشكر الله      لاستاذنا الفاضل الذي اعاننا  على هذا الشكر الدكتور العلاف
.
 
أسامة غاندي 2011-01-23  
 
سيرة عطرة
تحية طيبة للاستاذ الدكتور ابراهيم العلاف الذي ترجم لنا سيرة عطرة اخرى من سير اعلام الموصل كنا بحاجة الى استمطار غيثها والاقتداء بها . وحبذا لو قام الاستاذ الدكتور احمد الحسو بكتابة مذكراته لهذه الحقبة التاريخية والتي على التأكيد ستضيف للاجيال شيئا يستخلصون منه الصبر والعزاء على افرازات هذا الزمن المقفر . وهو احق بهذا واهله كما انه من حق القراء  والطلبة والزملاء والمهتمين بالشأن العلمي . خصوصا وان المترجم له قد ترك بصمته   
  وفي اكثر من ميدان , وعاصر اصحاب القرار السياسي وفي وقت يشكو من شحة الايضاحات والتعتيم . و يقينا ان المذكرات ستكون درس اخر يلقيه الاستاذ علينا في التاريخ , وان كان ولا
بد فمقالات صغيرة متسلسلة عبر هذا      المنتدى يشرح تجربته مع الحياة  مع الشعر مع التاريخ ومع العمل المهني واشياء اخرى خليق بان ينشرها للجيل
وسعداء نحن ان نتلقاها , واخيرا اقول كما قال عبد الرزاق عبد الواحد:
 اكبرت مأكل الطفولة والكهولة والشبابا . واكبرت مجدك ان يحابا
 تحية للاستاذ الدكتور العلامة احمد الحسو , وتحية للاستاذ  الدكتور ابراهيم العلاف الذي لم يفتأ يذكرنا بالخالدين
 .

 صلاح سليم علي 2011-01-23 
حلو كأن على أخلاقه عسلاعملت مع الأستاذ الدكتور أحمد عبد الله الحسو
اربع سنوات خلال عملي مسؤولا عن شعبة الترجمة في مركز الدراسات التركية منذ عام 1986 ولغاية عام 1996، ولم يكن اول لقاء بيننا فقد درسني  ضمن مجموعتي في كلية الآداب في مطلع السبعينيات مادة أصول البحث باللغة  الأنكليزية  ..وأخرى عند تعييني في الجامعة وثالثة في مؤتة عندما مد لي يد المساعدة كرما ونبلا ووداعة قل مثيلها في إنسان ودعاني الى بيته على عادة   شيوخ العرب وقادتهم  الأفذاذ..وإني على الرغم من المقال الوفي لسيد المؤرخين  الدكتور أبراهيم خليل  أشعر أن الكلمات وحدها لتعجز عن تقديم صورة متكاملة بأبعادها الوجودية أفقيا وعموديا، اتساعا وعمقا لها الرجل..ولا أزعم انني اقدرعلى الرغم مما أكنه من  حب وشعور بالأمتنان لصديقي وأخي ومعلمي واستاذي الدكتور احمد عبد الله  الحسو .. ولكن ان سمح لي استاذي الأقنيم الوضاء في عالم التاريخ الدكتور ابراهيم فلأسهم ببعض الكلمات ..خلال عملي معه تعرفت على خصائل عديدة في العمل الأداري ..فالمدير في المنظور التقليدي رجل يوجه  الأوامر ويمتثل بالتعليمات أما  الدكتور أحمد فرجل جريء لا يتردد في تأويل الأوامر خارج مضمارها الشكلي بما يمنح موظفيه حرية حركة أكبر..وعندما يكون هو من يصدر الأوامر كالمشاركة في مؤتمر تراه لايفكر بالتخصص بل بالقدرة والكفاءة فهو (يقيم الوزن بالقسط ولا  يخسر الميزان) ..فالأدارة من منظوره  وفي ممارسته عملية ابداعية ..مما جعل المركز بيئة حاضنة لتكوينات وكيانات  مختلفة متناغمة ومتعاونة..وهكذا فعندما اقارن المرونة بالحزم أجد الأستاذ  مرنا في كل مايحقق راحة الموظف وينمي قدراته الأبداعية وفي الحزم أرى لأستاذ حازما في كل مايصب في خدمة المعرفة الأكاديمية وينهض بالجامعة  والتزامات المركز..والدكتور احمد يرتبط قلبه بعقله على نحو يجعل منه مؤسسة      قائمة بحد ذاتها فهو إداري بالولادة..عندما يكون هناك مؤتمر يتحول المركز الى خلية نحل ولكل واجبه حتى الدكتور محمد الجنابي غريب  الأطوار تراه منشغل  في العمل معنا ..وفي تقديمه لمحاضر أو إلقائه لمحاضرة يبرز الخطيب  اللبق..والديباجة التي يستخدمها خاصة به ليس بمفرداتها بل بروحها ولأنهمحترم يجعل الكلمات لائقة ومحترمة ..فهو يراعي أذن مستمعه كما يراعي  عين قارئه..وكان عملنا في المركز اشبه بعمل الساعة في دقتها وانتظامها...وبكلمة المرحوم الدكتور عواد صالح : الدكتور احمد لايختلف مع  احد  ولايختلف احد معه.. إلا إني لم أكن اعرف قبل قراءة سيرته هذه انه كان   يوجهنا  بما يتفق مع المنهج الكمي في دراسة التاريخ ..فكان يسألنا ان نجمع ونوثق  الأدبيات المدونة عن الجارةالشمالية تركيا بالأضافة الى عملنا  في الترجمة ..وكانت المكتبة المركزية التي وضع فيها بصمات نافرة كالمنحوتات  الآشورية ميدان عملنا بصحبة زميلي أنور فرحنا نوثق ونجمع الدراسات من مختلف  انحاء العراق في البصرة وبغداد  والموصل...واليوم تابعت المنهج الكمي في  التاريخ فوصلت الى ان المؤرخ يعتمد قواعد المعلومات لأن المعلومات المتنوعة  عن الجارة الشمالية توجد في الدوريات والكتب ومصادرها متنوعة تشمل العالم  كله وليس تركيا او الشرق الأدنى فقط كما  ان تركيا موضوع يثير شهية البحاثة  لتنوعها وتفرعات تاريخها ودخولها في أوربا  والشرق بطريق التاثيرات الحضارية المتبادلة والأسلام والمياه والحرب ولمجاورتها سورية والعراق ولموقعها وتاريخها الآسيوي والإسلامي..ولأمور اخرى كثيرة لا مكان لسردها كلها هنا..فلا غرابة ان يكتب عنها الكثير  الكثير..والكثير..وفي هذا المدخل مزاوجة   بين التاريخ والرياضيات لأن المعلومة الأكثر تكرارا كميا تعيد توجيه  الدراسات الى منحى نوعي أي الى دراسة نوعية تهدف الى تحليل الملاحضات  وتأويلها لأكتشاف المعاني الجوانية وأنماط العلاقات السائدة..فأذا ما لاحظنا  كميا أن المياه هي الموضوع الأكثر في ميدان البحث في وقت معين ومكان معين  تبين أن المياه تحتل اهمية خاصة في ذلك الوقت وفي ذلك المكان أو الدولة..وهذا يميط لثاما عن عبقرية عمقية في الجهود المبذولة لتحصين  الأمة  وبناء الوطن وتوكيد امنه وسيادته وازدهاره...وأخيرا فأنه لمن دواعي
افتخاري  حقا أن اوصل تعقيبي ليحظى بقراءة استاذي الكبيرين الدكتور احمد عبد الله الحسو والدكتور ابراهيم خليل العلاف

 
الأستاذ الدكتور سمير بشير حديد 2011-01-23 
الأستاذ الدكتور احمد الحسو نور وهاج في سماء المعرفةاحسنت ايها الأخ العزيز الأستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف لتناول مسيرة علم من اعلام الحدباء ورمز كبير من رموز الموصل الأستاذ الدكتور احمد عبد الله الحسو المتعدد المواهب والأنسان الطيب والصديق الوفي، والله كانت تراودني فكرة الكتابة عن هذا الشعاع المنير الوهاج الذي عاصرته وفزت بصداقته     
حين كنا نعمل في جامعة مؤتة /الأردن، وقد هيأت كمية من المعلومات عن شخصيته  لهذا الغرض، ولكن سبقني في الفضل أبو الفضل أخي ابو نشوان وهو أحق مني في  الكتابة عنه، وليس المهم من يكتب ولكن الأهم ان يظهر المكتوب الى النور .     
تعرفت على الأستاذ الدكتور احمد الحسو عندما كان يشغل منصب نائب رئيس جامعة الموصل للشؤون الادارية وحينها كنا
نستعد للسفر الى انكلترا للدراسات  العليا عام 1974، ثم التقيته
بعد حصولي على الدكتوراه والتحاقي في كلية      التربية عام 1985،
زارني في جامعة مؤتة قادماً من ليبيا عام 1995، ثم تم تعيينه استاذا في قسم التاريخ كلية الآداب. أشهد له انه صنع قسماً كان شبه نكرة وساهم في  فتح الدراسات العليا (الماجستير والدكتوراه) وتطويرها، وأشرف على العديد من الرسائل وخرج العديد من طلبة  الدكتوراه والماجستير ولازال طلبته يذكروه حتى اليوم، ويعتزون به ويسعدون  بسماع اخباره.كان في طفولته ينافس اخيه سالمعلى أداء الآذان في جامع شهر سوق  حيث كان يسكن، وخاصة في شهر رمضان وفي وقت المغرب، تتلمذ على يد الشيخ الحاج  بشير، كان يجيد التمجيد في رمضان بصوت جميل ويردد: طرقت باب الرجا والناس قد رقدوا  و جئت أشكو إلى مولاي ما أجد.   في شبابه عين مستشاراً إعلاميا      لرئيس الجمهورية المرحوم عبدالسلام عارف، وعن حيثيات اختياره لهذا المنصب قصة طريفة وتحتاج إلى مقالة منفردة خيراً من ذكرها في هذا الهامش.
قضيت أربع سنوات مع أبو رفل (رفل هي ابنته البكر وهي من طالباتي في كلية التربية)، كنا نلتقي يوميا في المساء نتمشى في فضاء مؤتة على الهواء الطلق نتبادل الحديث، كنت استمتع لحديثه، وأتشوق إلى لقائه، وهو كريم النفس، مؤدبا، يحب فعل  الخير، ....، وهنالك الكثير من الجوانب الاجتماعية والتربوية والإنسانية في
مسيرة هذا النور الوهاج لابد أن يتم تناولها في مقالة ملحقة، مع  دعائي له بالصحة والعافية والى اللقاء ان شاء الله. سمير حديد

 د.عصام المحمود كشمولة / نيوكاسل 2011-01-23  
اخى وصديقى احمد الحسو..ابو نمير ورفل ورشا ورنا حفظك الله شكرا اخى ابو نشوان على هذه الالتفاتة الطيبة بحق صديقنا العزيز الغالى الاستاذ الدكتوراحمدالحسو..ابو نمير ورفل ورشا ورنا كان ومايزال منتجة لا تتوقف ولم تنضب منذ بدايتها حتى يومنا هذا ..انسانا نشيطا ودؤوبا  يتميز بدقته وامانته وخصاله العلمية الرائعة . اخى وصديقى ابو رفل انسانا له مشاعره
المرهفة وله قوة في معتقده وتفقده للاخرين .. ومن حسن سجاياه محبة كل  معارفه واصدقائه له . كما انه احب وطنه العراق حبا جما ، ولم يمض اي يوم من  حياته ان لم يذكره بدجلة والفرات ومدينته الموصل.... لقد كان نتاجه العلمي  ومنهجه التاريخى وأفكاره الحية معلما علي الطريق أمام الأجيال الحالية القادمة . انه حقا عالما فاضلا وانسانا خلوقا وعراقيا صادقا

 
معد الجبوري 2011-01-23   
  تحية لكما أيها الكبيران بوركت صديقنا النشط المتوقد ألمؤرخ الكبير والكاتب المعطاء الأستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف على هذا البحث الدقيق الرصين الذي تناولت فيه سيرة ومسيرة علم كبير من أعلام العراق، والموصل بشكل خاص هو صديقنا المؤرخ، والأديب الشاعر، الصحفي والإعلامي الأستاذ الدكتور أحمد عبد الله الحسو، الذي عرفته فضلا عما ذكرتُ بتواضعه الجم ودماثة خلقه وعفافه ونبله.. وتوجهه العروبي الإنساني في كل المواقع التي عمل فيها.. ولعلي هنا أكبر في الرجل  مسألة مهمة أشار إليها الدكتور العلاف هي اعتماده منهجا خاصا في قراءة  التاريخ هو (المنهج الكمي الإحصائي ) الذي طبقه في ميادين عمله كلها: في  التدريس وتوجيه الطلبة إلى اعتماده في أطاريحهم، وفي المؤتمرات والمحاضرات والتأليف وكتابة البحوث وتحليله للنصوص... ولقد أتحفنا الدكتور العلاف بثبت لمؤلفات الدكتور الحسو وبحوثه والرسائل التي أشرف عليها والمواقع التي شغلها.. أقول بإيجاز: لقد ترجم لرجل عالم أديب يستحق هذه الإلتفاتة المنصفة  وهو في عالم الغربة... تحية لكما أيها الكبيران علما وأدبا وخلقا وفضلا.. مع  خالص التقدير..... معد الجبوري
 
عمو مشتاق الدليمي  2011-01-23 
  شكرا لك دكتور ابراهيم فلقد وثقت علمايا دكتور ابراهيم احسنت الاختيار وفاء لمن قدم الكثير لمدينه الانبياء وكان بحثك عن الدكتور احمد شاملا وما تركت النا شي غير حبنا العميق     
الدكتور احمد نقدمو بكل تواضع ....دكتور احمد هو اول من اقترح علي حلقات بالمصلاوي وشجعني على تقديمها وكان لي سندا قويا بان قدم للحلقات واستمر يساند ويرسم لي الطريق بالخطوات وكل مره يعطيني اندفاعا جديدا الف شكر دكتور ابراهيم والف شكر اخويي دكتور احمد.


عودة الى فهرست المنهج الكمي

- مركز الحسو للدراسات الكمية والتراثية - حقوق الطبع والنشر محفوظة 2011