آباء و بنين وحفدة
ما جاد به الخاطر في موضوع الانساب
بقلم : اسامة غاندي
المجتمع الموصلي كاي مجتمع في اية مدينة اخرى في العراق وفي ارجاء الوطن العربي بل وفي بلدان اخرى، للانساب فيه دوران: دور اجتماعي طبيعي ايجا بي، ودور مصطنع يجعل منه قوة مؤثرة على حساب غالبية الشرائح الاجتماعية .
موضوع النسب كان موضع اهتمام الكاتب المعروف الاستاذ اسامة غاندي في دراسة ذات اجزاء ثلاثة ، حاول خلالها ان يغوص في اعماق مجتمع مدينة الموصل – وكانه اتخذ منها نموذجا لمدن اخرى في العراق وفي غيره -. استخدم الكاتب اسلوبا مشوقا ، بل وساخرا احيانا ، ياخذ القاريء شيئا فشيئا فيضعه وجها لوجه امام اشكالية النسب ، كما انه وهو يتعامل مع صور من التاريخ الحديث والمعاصر يدغدغ احداث اليوم بنفس نقدي .
وقد نشر موقع ابناء الموصل ( البيت الموصلي حاليا )المقال بتاريخ 01/ 06 / 2011 م و 18/ 06 / 2011 و 03/ 08 / 2011 م ،ولقي اقبالا كبيرا من قرائه حيث بلغ مجموعهم ( 2442 ) قارئا.
وقد قام الكاتب الفاضل باجراء مزيد من التوثيق والمعلومات واثر مركزنا بنشر ه وجاء في رسالة له الينا قوله :
(انا بشر اصيب واخطيء ، وكما هو معروف فان الافكار المبتكرة دائما ..، يهذبها في ما بعد ويقعدها ، الحوار البناء )
وانه يرحب باية طروحات اتفقت او اختلفت معه .
ونظرا لاهمية الموضوع ورغبة في مزيد من النقاش و التعرف على وجهات نظر الباحثين حول اشكالية النسب وما طرحه الكاتب الفاضل، نضع البحث باجزائه الثلاثة بين ايدي القراء الافاضل وارفقنا في نهايتها التعليقات التي وردت عنها
ما جاد به الخاطر في موضوع الانساب
بقلم : اسامة غاندي
المجتمع الموصلي كاي مجتمع في اية مدينة اخرى في العراق وفي ارجاء الوطن العربي بل وفي بلدان اخرى، للانساب فيه دوران: دور اجتماعي طبيعي ايجا بي، ودور مصطنع يجعل منه قوة مؤثرة على حساب غالبية الشرائح الاجتماعية .
موضوع النسب كان موضع اهتمام الكاتب المعروف الاستاذ اسامة غاندي في دراسة ذات اجزاء ثلاثة ، حاول خلالها ان يغوص في اعماق مجتمع مدينة الموصل – وكانه اتخذ منها نموذجا لمدن اخرى في العراق وفي غيره -. استخدم الكاتب اسلوبا مشوقا ، بل وساخرا احيانا ، ياخذ القاريء شيئا فشيئا فيضعه وجها لوجه امام اشكالية النسب ، كما انه وهو يتعامل مع صور من التاريخ الحديث والمعاصر يدغدغ احداث اليوم بنفس نقدي .
وقد نشر موقع ابناء الموصل ( البيت الموصلي حاليا )المقال بتاريخ 01/ 06 / 2011 م و 18/ 06 / 2011 و 03/ 08 / 2011 م ،ولقي اقبالا كبيرا من قرائه حيث بلغ مجموعهم ( 2442 ) قارئا.
وقد قام الكاتب الفاضل باجراء مزيد من التوثيق والمعلومات واثر مركزنا بنشر ه وجاء في رسالة له الينا قوله :
(انا بشر اصيب واخطيء ، وكما هو معروف فان الافكار المبتكرة دائما ..، يهذبها في ما بعد ويقعدها ، الحوار البناء )
وانه يرحب باية طروحات اتفقت او اختلفت معه .
ونظرا لاهمية الموضوع ورغبة في مزيد من النقاش و التعرف على وجهات نظر الباحثين حول اشكالية النسب وما طرحه الكاتب الفاضل، نضع البحث باجزائه الثلاثة بين ايدي القراء الافاضل وارفقنا في نهايتها التعليقات التي وردت عنها
![]()
|